الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
*2*88 -
بسم الله الرحمن الرحيم
أخرج ابن الضريس والنحاس وابن مردويه والبيهقي عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: نزلت سورة الغاشية بمكة.
وأخرج ابن مردويه عن ابن الزبير مثله.
وأخرج مالك ومسلم وأبو داود والنسائي وابن ماجة عن النعمان بن بشير أنه سئل بم كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في الجمعة مع سورة الجمعة؟ قال:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: الغاشية القيامة.
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم
عن قتادة
الله فأعملها وأنصبها في النار
وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر والحاكم عن أبي عمران الجوني قال: مر عمربن الخطاب رضي الله عنه براهب، فوقف، ونودي الراهب فقيل له: هذا أمير المؤمنين فاطلع فإذا إنسان به من الضر والإجتهاد وترك الدنيا فلما رآه عمر بكى، فقيل له: إنه نصراني، فقال: قد علمت، ولكني رحمته، ذكرت قوله الله
وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن الحسن رضي الله عنه
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن زيد في قوله: {آنية} قال: حاضرة.
وأخرج عبد بن حميد عن ابن عباس
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه قال: الضريع بلغة قريش في الربيع الشبرق وفي الصيف الضريع.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن عكرمة رضي الله عنه قال: الضريع الشبرق شجرة ذات شوك لاطئة بالأرض.
وأخرج ابن شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن أبي الجوزاء قال: الضريع السلم، وهو الشوك وكيف يسمن من كان طعامه الشوك.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير
وأخرج ابن مردويه عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يلقى على أهل النار الجوع حتى يعدل ما هم فيه من العذاب، فيستغيثون بالطعام، فيغاثون بطعام
وأخرج ابن مردويه بسند واه عن ابن عباس
أخرج عبد بن حميد عن سعيد بن جبير أنه قرأ في سورة الغاشية
وأخرج ابن أبي حاتم عن سفيان في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم أنه قرأ
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله: {لا يسمع فيها لاغية} يقول: لا تسمع أذى ولا باطلا وفي قوله: {فيها سرر موفوعة} قال: بعضها فوق بعض {ونمارق} قال: مجالس.
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد عن الأعمش
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنه في قوله: {ونمارق} قال: الوسائد {وزرابي} قال: البسط.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنه في قوله: {ونمارق} قال: المرافق.
وأخرج عبد بن حميد عن الحسن رضي الله عنه {وزرابي} قال: البسط.
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن عكرمة رضي الله عنه
وأخرج ابن الأنباري في المصاحف عن عمار بن محمد قال: صليت خلف منصور بن المعتمر فقرأ
وأخرج ابن أبي شيبة عن عبد الله بن أبي الهذيل أن موسى أو غيره من الأنبياء قال: يا رب كيف يكون هذا منك؟ أولياؤك في الأرض حائفون يقتلون، ويطلبون فلا يعطون، وأعداؤك يأكلون ما شاؤوا، ويشربون ما شاؤوا ونحو هذا. فقال: انطلقوا بعبدي إلى الجنة فينظر ما لم ير مثله قط، إلى أكواب موضوعة ونمارق مصفوفة وزرابي مبثوثة، وإلى الحور العين، وإلى الثمار، وإلى الخدم كأنهم لؤلؤ مكنون. فقال: ما ضر أوليائي ما أصابهم في الدنيا إذا كان مصيرهم إلى هذا؟ ثم قال: انطلقوا بعبدي هذا فانطلق به إلى النار، فخرج منها عنق فصعق العبد ثم أفاق فقال: ما نفع أعدائي ما أعطيتهم في الدنيا إذا كان مصيرهم إلى هذا؟ قال: لا شيء.
وأخرج ابن أبي شيبة عن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال نبي من الأنبياء: اللهم العبد من عبيدك يعبدك ويطيعك ويجتنب سخطك تزوي عنه الدنيا وتعرض له البلاء. والعبد يعبد غيرك، ويعمل بمعاصيك، فتعرض له الدنيا وتزوي عنه البلاء. قال: فأوحى الله إليه أن العباد والبلاد لي، كل يسبح بحمدي فأما عبدي المؤمن فتكون له سيئات فإنما أعرض له البلاء وأزوي عنه الدنيا فتكون كفارة لسيئاته، وأجزيه إذا لقيني وأما عبدي الكافر فتكون له الحسنات فأزوي عنه البلاء، وأعرض له الدنيا فيكون جزاء لحسناته وأجزيه بسيئاته حين يلقاني. والله أعلم.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة قال: لما نعت الله ما في الجنة عجب من ذلك أهل الضلالة، فأنزل الله
وأخرج عبد بن حميد عن شريح أنه كان يقول لأصحابه: أخرجوا بنا إلى السوق فنظر
أخرج ابن أبي شيبة وأحمد وعبد بن حميد ومسلم والترمذي والنسائي وابن ماجة وابن جرير والحاكم وابن مردويه والبيهقي في الأسماء والصفات عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها عصموا مني دمائهم وأموالهم إلا بحقها، وحسابهم على الله، ثم قرأ {فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر} ".
وأخرج الحاكم وصححه عن جابر قال: قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم "لست عليهم بمصيطر" بالصاد.
وِأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عباس في قوله: {لست عليهم بمسيطر} يقول: بجبار فاعف عنهم وأصفح.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة {لست عليهم بمسيطر} قال: بقاهر.
أخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة {لست عليهم بمسيطر} قال: كل عبادي إلي.
وأخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك رضي الله عنه {بمسيطر} قال: بمسلط.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد {لست عليهم بمسيطر} قال: جبار
وأخرج أبو داود في ناسخه عن ابن عباس {لست عليهم بمسيطر} نسخ ذلك فقال:
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن عطاء مثله.
وأخرج الطستي عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله: عز وجل
وكل ذي غيبة يؤوب * وغائب الموت لا يؤوب
وقال الآخر:
فألقت عصاها واستقر بها النوى * كما قر عينا بالإياب المسافر
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة
*2*89 -
بسم الله الرحمن الرحيم
أخرج ابن الضريس والنحاس في ناسخه وابن مردويه والبيهقي من طرق عن ابن عباس قال: نزلت {والفجر} بمكة.
وأخرج ابن مردويه عن عبد الله بن الزبير قال: أنزلت {والفجر} بمكة.
وأخرج النسائي عن جابر قال: أفتان يا معاذ أين أنت من
أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن عبد الله بن الزبير في قوله: {والفجر} قال: قسم أقسم الله به.
وأخرج ابن أبي شيبة عن ميمون بن مهران قال: إن الله تعالى يقسم بما يشاء من خلقه وليس لأحد أن يقسم إلا بالله.
وأخرج الفريابي وابن جرير وابن أبي حاتم والحاكم وصححه والبيهقي في شعب الإيمان عن ابن عباس في قوله: {والفجر} قال: فجر النهار.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله: {والفجر} قال: هو الصبح.
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة في قوله: {والفجر} قال: طلوع الفجر غداة جمع.
وأخرج ابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله: {والفجر} قال: فجر يوم النحر، وليس كل فجر.
وأخرج ابن أبي حاتم عن محمد بن كعب القرظي مثله.
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس {والفجر} قال: يعني صلاة الفجر.
وأخرج سعيد بن منصور والبيهقي في الشعب وابن عساكر عن ابن عباس في قوله: {والفجر} قال: هو المحرم أول فجر السنة.
وأخرج ابن أبي شيبة ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة والبيهقي عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أفضل الصيام بعد شهر رمضان شهر الله المحرم، وأفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل".
وأخرج ابن أبي شيبة والبيهقي عن النعمان قال: أتى عليا رجل فقال: يا أمير المؤمنين أخبرني بشهر أصومه بعد رمضان. قال: لقد سألت عن شيء ما سمعت أحدا يسأل عنه بعد رجل سأل عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: "إن كنت صائما شهرا بعد رمضان فصم المحرم، فإنه شهر الله وفيه يوم تاب فيه قوم وتاب فيه على آخرين".
وأخرج ابن أبي شيبة والبخاري ومسلم والبيهقي عن ابن عباس قال: "قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة واليهود تصوم يوم عاشوراء فقال: ما هذا اليوم الذي تصومونه؟ قالوا: هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى، وأغرق فيه آل فرعون، فصامه موسى شكرا لله. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فنحن أحق بموسى منكم، فصامه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمر بصيامه".
وأخرج البخاري ومسلم والبيهقي عن الربيع بنت معوذ بن عفراء قالت: "أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم غداة عاشوراء إلى قرى الأنصار التي حول المدينة من كان أصبح صائما فليتم صومه، ومن كان أصبح مفطرا فليصم بقية يومه". قالت فكنا بعد ذلك نصومه ونصوم صبياننا الصغار، ونذهب بهم إلى المسجد، ونجعل لهم اللعبة من العهن، فإذا بكى أحدهم على الطعام أعطيناه إياها حتى يكون عند الإفطار.
وأخرج ابن أبي شيبة والبخاري ومسلم والبيهقي عن ابن عباس قال: ما علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتحرى صيام يوم يبتغي فضله على غيره إلا هذا اليوم، يوم عاشوراء، أو شهر رمضان.
وأخرج ابن أبي الدنيا والبيهقي عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ليس ليوم على يوم فضل في الصيام إلا شهر رمضان ويوم عاشوراء".
وأخرج ابن أبي الدنيا والبيهقي عن الأسود بن يزيد قال: ما رأيت أحدا ممن كان بالكوفة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بصوم يوم عاشوراء من علي وأبي موسى.
وأخرج ابن أبي شيبة ومسلم والبيهقي عن ابن عباس قال: "حين صام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء وأمر بصيامه قالوا: يا رسول الله إنه تعظمه اليهود، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا يوم التاسع فلم يأت العام المقبل حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم".
وأخرج ابن عدي والبيهقي عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صوموا يوم عاشوراء، وخالفوا فيه اليهود. صوموا قبله يوما وبعده يوما".
وأخرج البيهقي عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لئن بقيت لآمرن بصيام يوم قبله أو بعده يوم عاشوراء".
وأخرج البيهقي عن ابن عباس قال: خالفوا اليهود وصوموا التاسع والعاشر.
وأخرج البيهقي عن أبي جبلة قال: كنت مع ابنشهاب في سفر فصام يوم عاشوراء، فقيل له: تصوم يوم عاشوراء في السفر وأنت تفطر في رمضان؟ قال: إن رمضان له عدة من أيام أخر، وإن عاشوراء يفوت.
وأخرج ابن أبي شيبة عن أبي موسى قال: يوم عاشوراء يوم تعظمه اليهود وتتخذه عيدا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صوموه أنتم".
وأخرج ابن أبي شيبة عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يوم عاشوراء يوم كانت تصومه الأنبياء فصوموه أنتم".
وأخرج البيهقي عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من وسع على أهله يوم عاشوراء وسع الله عليه طول سنته".
وأخرج البيهقي عن ابن مسعود قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من وسع على عياله يوم عاشوراء وسع الله عليه في سائر سنته".
وأخرج ابن أبي الدنيا والبيهقي عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من وسع على أهله يوم عاشوراء وسع الله عليه سائر سنته".
وأخرج البيهقي عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من وسع على عياله وأهله يوم عاشوراء وسع الله عليه سائر سنته" قال البيهقي: أسانيدها، وإن كانت ضعيفة، فهي إذا ضم بعضها إلى بعض أحدثت قوة.
وأخرج البيهقي عن إبراهيم بن محمد بن المنتشر قال: كان يقال: من وسع على عياله يوم عاشوراء لم يزالوا في سعة من رزقهم سائر سنتهم".
وأخرج البيهقي وضعفه عن عروة عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من اكتحل بالإثمد يوم عاشوراء لم يرمد أبدا".
أخرج أحمد والنسائي والبزار وابن جرير وابن المنذر وابن مردويه والحاكم وصححه والبيهقي في الشعب عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وصححه وابن مردويه والبيهقي في الشعب من طرق عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وابن سعد وابن جرير وابن أبي حاتم عن عبد الله بن الزبير في قوله:
وأخرج عبد الرزاق والفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في الشعب عن مسروق في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن مجاهد
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة مثله.
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة مثله.
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد عن الضحاك بن مزاحم في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن مسروق
وأخرج عبد بن حميد عن طلحة بن عبيد الله أنه دخل على ابن عمر هو وأبو سلمة بن عبد الرحمن، فدعاهم ابن عمر إلى الغداء يوم عرفة، فقال أبو سلمة: أليس هذه الليالي العشر التي ذكر الله في القرآن؟ فقال ابن عمر: وما يدريك؟ قال: ما أشك. قال: بلى فاشك.
وأخرج ابن مردويه عن عطية في قوله: {والفجر} قال: هذا الذي تعرفون
وأخرج البخاري والبيهقي في الشعب عن ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما من أيام فيهن العمل أحب إلى الله عز وجل أفضل من أيام العشر، قيل يا رسول الله: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل جاهد في سبيل الله بماله ونفسه فلم يرجع من ذلك بشيء".
وأخرج البيهقي عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام أفضل عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من أيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد".
وأخرج البيهقي عن الأوزاعي قال: بلغني أن العمل في اليوم من أيام العشر كقدر غزوة في سبيل الله يصام نهارها ويحرس ليلها إلا أن يختص امرؤ بشهادة. قال: الأوزاعي: حدثني بهذا الحديث رجل من بني مخزوم عن النبي صلى الله عليه وسلم.
وأخرج البيهقي من طريق هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر، أول اثنين من الشهر وخميسين.
وأخرج البيهقي عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام من أيام الدنيا العمل فيها أحب إلى الله من أن يتعبد له فيها من أيام العشر، يعدل صيام كل يوم منها بصيام سنة، وقيام كل ليلة بقيام ليلة القدر".
وأخرج البيهقي عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام أفضل عند الله ولا العمل فيهن أحب إلى الله عز وجل من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير، فإنها أياما التهليل والتكبير وذكر الله، وإن صيام يوم منها يعدل بصيام سنة، والعمل فيهن يضاعف بسبعمائة ضعف".
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج محمد بن نصر في كتاب الصلاة عن أبي عثمان قال: كانوا يعظمون ثلاث عشرات العشر الأول من المحرم والعشر الأول من ذي الحجة والعشر الأخير من رمضان.
وأخرج أحمد وعبد بن حميد والترمذي وابن جرير وابن أبي حاتم والحاكم وصححه وابن مردويه عن عمران بن حصين أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن الشفع والوتر فقال: هي الصلاة بعضها شفع وبعضها وتر.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير عن عمران بن حصين
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن أبي العالية
وأخرج ابن أبي حاتم عن الربيع بن أنس مثله.
وأخرج عبد بن حميد عن الحسن
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر عن إبراهيم النخعي قال: الشفع الزوج، والوتر الفرد.
وأخرج عبد بن حميد عن ابن عباس
وأخرج عبد الرزاق عن مجاهد
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس
وأخرج الفريابي وسعيد بن جبير وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد قال: الشفع آدم وحواء والوتر الله.
وأخرج عبد بن حميد من طريق إسماعيل عن أبي صالح
وأخرج ابن أبي شيبة عن ابن عمر قال: من قال في دبر كل صلاة وإذا أخذ مضجعه الله أكبر عدد الشفع والوتر وعدد كلمات الله التامات الطيبات المباركات ثلاثا ولا إله إلا الله مثل ذلك كن له في قبره نورا وعلى الجسر نورا وعلى الصراط نورا حتى يدخل الجنة.
وأخرج الطبراني وابن مردويه بسند ضعيف عن أبي أيوب عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن الشفع والوتر فقال: "يومان وليلة يوم عرفة ويوم النحر، والوتر ليلة النحر ليلة جمع".
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن عطاء
وأخرج ابن جرير عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "الشفع اليومان والوتر اليوم الثالث".
وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور وابن سعد وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن عبد الله بن الزبير أنه سئل عن الشفع والوتر فقال: الشفع قول الله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في شعب الإيمان من طرق عن ابن عباس
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن أبي حاتم عن عكرمة قال: عرفة وتر ويوم النحر شفع عرفة يوم التاسع والنحر يوم العاشر.
وأخرج عبد بن حميد عن الضحاك رضي الله عنه قال: الشفع يوم النحر، والوتر يوم عرفة. أقسم الله بهما لفضلهما على العشر.
أخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن عبد الله بن الزبير
(يتبع...)
(تابع... 1): الآية 1 - 13... ...
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن مجاهد
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن عكرمة
وأخرج ابن أبي حاتم عن محمد بن كعب القرظي أنه قيل له: ما
أخرج ابن المنذر عن ابن مسعود أنه قرأ {والفجر} إلى قوله:
وأخرج الفريابي وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في شعب الإيمان من طرق عن ابن عباس في قوله:
وأخرج سعيد بن منصور وابن أبي شيبة وعبد بن حميد عن عكرمة والضحاك مثله.
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن الحسن
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن أبي مالك
وأخرج ابن الأنباري في الوقف والإبتداء عن السدي في قوله:
وكيف رجائي أن أتوب وإنما * يرجى من الفتيان من كان ذا حجر
أخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله: {ألم تركيف فعل ربك بعاد إرم} قال: يعني بالإرم الهالك ألا ترى أنك تقول: إرم بنو فلان
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد في قوله:
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله: {إرم قال: أمة
وأخرج ابن المنذر عن السدي في قوله: {بعماد إرم} قال: عاد بن أرم نسبهم إلى أبيهم الأكبر.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة قال: كنا نحدث أن إرم قبيلة من عاد كان يقال لهم ذات العماد، كانوا أهل عمود
وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه عن المقدام بن معد يكرب عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ذكر
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن عكرمة قال: ارم هي دمشق.
وأخرج ابن جرير وعبد بن حميد وابن عساكر عن سعيد المقبري مثله.
وأخرج ابن عساكر عن سعيد بن المسيب مثله.
وأخرج عبد بن حميد عن خالد الربعي مثله.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن محمد بن كعب القرظي قال: إرم هي الإسكندرية.
وأخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك قال: الإرم هي الهلاك، إلا ترى أنه يقال: "أرم بنو فلان أي هلكوا. قال ابن حجر: هذا التفسير على قراءة شاذة أرم بفتحتين وتشديد الراء على أنه فعل ماض {وذات} بفتح التاء مفعولة أي أهلك الله ذات العماد.
وأخرج ابن أبي حاتم عن شهر بن حوشب {إرم} قال رمهم رما فجعلهم رمما.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن الضحاك
وأخرج ابن أبي حاتم وابن جرير وابن المنذر عن عباس في قوله:
وأخرج الطستي في مسائله عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله: {جابو الصخر} قال نقبوا الحجارة في الجبال فاتخذوها بيوتا. قال: وهل تعرف ذلك العرب؟ قال: نعم أما سمعت قول أمية:
وشق أبصارنا كيما نعيش بها * وجاب للسمع أصماخا وآذانا
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد
وأخرج الحاكم وصححه عن ابن مسعود في قوله:
وأخرج ابن جرير عن سعيد بن جبير
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير قال: إنما سمي فرعون ذا الأوتاد لأنه كان يبني له المنابر يذبح عليها الناس.
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن قال: كان يعذب بالأوتاد.
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي قال: كان فرعون إذا أراد أن يقتل أحدا ربطه بأربعة أوتاد على صخرة ثم أرسل عليه صخرة من فوقه فشدخه وهو ينظر إليها قد ربط بكل يد منها قائمة.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير عن قتادة
وأخرج ابن المنذر عن السدي في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة قال: كل شيء عذب الله به فهو سوط عذاب.
أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في الأسماء والصفات عن ابن عباس قوله:
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن الحسن
وأخرج الحاكم وصححه والبيهقي في الأسماء والصفات عن ابن مسعود في قوله: {والفجر} قال: قسم، وفي قوله:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وأبو نصر السجزي في الإبانة عن الضحاك قال: إذا كان يوم القيامة يأمر الرب بكرسيه فيوضع على النار فيستوي عليه ثم يقول: أنا الملك الديان وعزتي وجلالي لا يتجاوز اليوم ذو مظلمة بظلامته ولو ضربة بيد فذلك قوله:
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن المنذر عن سلام بن أبي الجعد في قوله:
وأخرج ابن جرير عن عمرو بن قيس قال: بلغني أن على جهنم ثلاث قناطر: قنطرة عليها الأمانة إذا مروا بها تقول يا رب هذا أمين، هذا خائن. وقنطرة عليها الرحم إذا مروا بها تقول يا رب هذا واصل يا رب، هذا قاطع. وقنطرة عليها الرب
وأخرج ابن أبي حاتم عن أيفع بن عبد الكلاعي قال: إن لجهنم سبع قناطر، والصراط عليهن، فيحبس الخلائق عند القنطرة الأولى فيقول: قفوهم إنهم مسؤلون، فيحاسبون على الصلاة، ويسألون عنها، فيهلك فيها من هلك وينجو من نجا، فإذا بلغوا القنطرة الثانية حوسبوا على الأمانة كيف أدوها وكيف خانوها، فيهلك من هلك ينجو من نجا، فإذا بلغوا القنطرة الثالثة سئلوا عن الرحم كيف وصلوها وكيف قطعوها، فيهلك من هلك وينجو من نجا. والرحم يومئذ متدلية إلى الهوى في جهنم تقول: اللهم من وصلني فصله، ومن قطعني فاقطعه. وهي التي يقول الله:
وأخرج الطبراني عن أبي أمامة رفعه: "إن في جهنم جسرا له سبع قناطر على أوسطه القضاء، فيجاء بالعبد حتى إذا انتهى إلى القنطرة الوسطى قيل له: ماذا عليك من الديون؟ وتلا هذه الآية
وأخرج البيهقي في الأسماء والصفات عن مقاتل بن سليمان قال: أقسم الله
أخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن الحسن في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن مجاهد في الآية قال: ظن كرامة الله في المال وهو أنه في قلته وكذب إنما يكرم بطاعته، ويهين بمعصيته، من أهان.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن زيد
وأخرج ابن مردويه والحاكم وصححه عن عبد الرحمن بن عوف أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ {بل لا يكرمون اليتيم ولا يحضون} بالياء.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن الحسن {ويأكلون التراث} قال: الميراث
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله:
وأخرح الطستي في مسائله عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله:
إن تغفر اللهم تغفر جما * وأي عبد لك لا ألما
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن عكرمة بن عبد الله المزني في قوله: {ويأكلون التراث أكلا لما} قال: اللم الإعتداء في الميراث يأكل ميراثه وميراث غيره.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة {ويأكلون التراث} قال: الميراث
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن في قوله:
وأخرج عبد بن حميد بن كعب رضي الله عنه في قوله: {ويأكلون التراث} الآية، قال: يأكل نصيبي ونصيبك.
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد رضي الله عنه في قوله: {ويأكلون التراث} الآية، قال: كانوا لا يورثون النساء ولا يورثون الصغار.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن زيد رضي الله عنه في الآية قال: الأكل اللم الذي يلم كل شيء يجده لا يسأل عنه يأكل الذي له والذي لصاحبه، لا يدري أحلالا أم حراما.
وأخرج ابن أبي حاتم عن سفيان رضي الله عنه أنه قال في قوله: {ويحبون المال حبا جما} قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما منكم من أحد إلا ومال وارثه أحب إليه من ماله. قالوا يا رسول الله: ما منا أحد إلا وماله أحب إليه من مال وارثه. قال: ليس لك من مالك إلا ما أكلت فأفنيت، أو لبست فأبليت، أو أعطيت فأمضيت".
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم رضي الله عنه أنه قرأ
وأخرج ابن مردويه عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ {كلا بل لا يكرمون اليتيم، ولا يحضون على طعام المسكين، ويأكلون التراث أكلا لما ويحبون المال حبا جما} الأربعة بالياء.
وأخرج ابن مردويه عن ابن عمر رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ "كلا بل لا يكرمون اليتيم ولا يحضون على طعام المسكين" إلى قوله: "ويحبون المال" بالياء كلها.
أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن الربيع بن أنس رضي الله عنه قال: تحمل الأرض والجبال فيدك بعضها على بعض.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك في قوله:
وأخرج ابن مردويه عن أبي سعيد قال: "لما نزلت هذه الآية تغير رسول الله صلى الله عليه وسلم وعرف في وجهه حتى اشتد على أصحابه ما رأوا من حاله، فسأله علي، فقال: جاء جبريل فأقرأني هذه الآية
وأخرج ابن مردويه عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هل تدرون ما تفسير هذه الآية
وأخرج ابن وهب في كتاب الأهوال عن زيد بن أسلم رضي الله عنه قال: جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فناجاه، ثم قام النبي صلى الله عليه وسلم منكس الطرف، فسأله علي فقال: "أتاني جبريل فقال لي:
وأخرج مسلم والترمذي وابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يؤتي بجهنم يومئذ لها سبعون ألف زمام، مع كل زمام سبعون ألف ملك يجرونها".
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد والترمذي وعبد الله بن أحمد في زوائد الزهد وابن جرير عن ابن مسعود رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة عن الحسن رضي الله عنه
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه في قوله: {ياليتني قدمت لحياتي} قال: الآخرة.
وأخرج أحمد والبخاري في التاريخ والطبراني عن محمد بن أبي عميرة رضي الله عنه، وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، قال: لو أن عبدا جر على وجهه من يوم ولد إلى أن يموت هرما في طاعة الله إلى يوم القيامة لود أنه رد إلى الدنيا كيما يزداد من الأجر والثواب.
أخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج أبو نعيم في الحلية من طريق خارجة بن زيد بن ثابت عن أبيه رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن مردويه وابن جرير والبغوي والحاكم وصححه وأبو نعيم عن أبي قلابة عمن أقرأه النبي صلى الله عليه وسلم، وفي رواية مالك بن الحويرث أن النبي صلى الله عليه وسلم أقرأه، وفي لفظ، أقرأ إياه
وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه والضياء في المختارة من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه وأبو نعيم في الحلية عن سعيد بن جبير قال: قرئت عند النبي صلى الله عليه وسلم:
وأخرج الحكيم الترمذي في نوادر الأصول من طريق ثابت بن عجلان عن سليم بن أبي عامر رضي الله عنه قال: سمعت أبا بكر الصديق يقول: قرأت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية {يا أيتها النفس المطمئنة أرجعي إلى ربك راضية مرضية} فقلت: ما أحسن هذا يا رسول الله، فقال: "يا أبا بكر أما إن الملك سيقولها: لك عند الموت".
وأخرج ابن أبي حاتم من طريق جويبر عن الضحاك عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من يشتري بئر رومة نستعذب بها غفر الله له، فاشتراها عثمان، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هل لك أن تجعلها شقاية للناس؟ قال: نعم. فأنزل الله في عثمان
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن بريدة رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج سعيد بن منصور والفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن جرير عن أبي الشيخ الهنائي رضي الله عنه قال: في قراءة أبي "يا أيتها النفس الآمنة المطمئنة فادخلي في عبدي".
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قرأها "فادخلي في عبدي على التوحيد".
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير رضي الله عنه قال: يسيل واد من أصل العرش، فتنبت فيه كل دابة على وجه الأرض، ثم تطير الأرواح فتؤمر أن تدخل الأجساد، فهو قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن رضي الله عنه في قوله:
(يتبع...)
(تابع... 1): الآية 14 - 30... ...
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن أبي صالح رضي الله عنه في قوله:
وأخرج الطبراني وابن عساكر عن أبي أمامة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لرجل: "قل اللهم إني أسألك نفسا مطمئنة تؤمن بلقائك وترضى بقضائك وتقنع بعطائك".
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد عن مجاهد رضي الله عنه
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير عن قتادة والحسن
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد عن الضحاك رضي الله عنه
وأخرج ابن المنذر عنمحمد بن كعب القرظي في الآية قال: إن المؤمن إذا مات رأى منزله من الجنة فيقول تبارك وتعالى:
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي رضي الله عنه
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن زيد بن أسلم رضي الله عنه
وأخرج ابن أبي حاتم والطبراني عن سعيد بن جبير رضي الله عنه قال: مات ابن عباس رضي الله عنهما بالطائف، فجاء طير لم تر عين خلقته، فدخل نعشه، ثم لم ير خارجا منه، فلما دفن تليت هذه الآية على شفير القبر لا يدري من تلاها
|